TodayPic

مجلة اخبارية

لا تغادري الحُلم يا فاطمة! | آراء

كانتْ تلك الفتاةُ من غزّة تصرخ من الألم، وهو يحاول تضميدَ جراحها، وظلّت مع ذلك تسأله: “يا عمو قل لي هذا حلم وِلَا حقيقة”، وكان الطبيب عاجزًا عن الجواب يحاول أن يهدّئها، ويقول: “عمو خلينا نوقف النزيف أولًا”. لا أدري…