أعرب الفنان المصري علاء مرسي، عن ندمه إزاء مشاركته في فيلم “مرعي البريمو”، مشيرًا إلى أن شخصيته لم يكن لها أي تأثير على الأحداث، وقصة العمل.

وأكد “مرسي” في تصريحات إعلامية محلية أن الدور الذي ظهر به في الفيلم لم يكن ضمن طموحاته، لكنه يعتبر نفسه أنه تعاون مع الفنان محمد هنيدي “بحاجة لطيفة”، وليس بشخصية قدمها.

وأضاف مرسي: “أنا ما عملت شيئًا مؤثرًا في الفيلم، ولو رجع بي الزمن مش هوافق على الفيلم، أو هطلب تعديلًا كنت عايز أعمله”.

الانتقادات التي تعرَّض لها الفيلم

ووصف مرسي دور “مرعي البريمو” في الفيلم بـ”اللطيف والخفيف”، معلقًا: “لطيف خفيف، ومش عايزين نديله أزيد من كدا، ومش عايزين نقلل من أهميته، العائلات دخلت وانبسطت وخرجت، لو مكنش الهجوم الزائد المسبق كنت حضرتك تروح تتفرج عليه عادي”.

وقال إن ردود الأفعال حول الفيلم متباينة، وهو بدوره يتقبل النقد من قبل الأساتذة الكبار، وليس الهجوم المبني على الإساءة والشتيمة، بحسب تعبيره.

وتابع غاضبًا: “في ولد قاعد على الفيسبوك بشوفه في مهرجانات – للأسف – الواد دا شتمني أنا وهنيدي تقريبًا بالأب والأم، وشتم سعيد حامد”.