وأكد النبوي أنه يقدم الأعمال الدرامية حتى يراها الجمهور ويعجب بها وبالفكرة التي يتناولها، إذ لا يجسد الأدوار لكي يراها بنفسه، وسط تأكيده أنه لا يأخذ آراء عائلته بعين الاعتبار؛ بسبب مجاملتهم له، ويهمه ردود أفعال الجمهور فقط.

وأبدى النبوي شعوره بالتوتر قبل عرض أي عمل له، إذ لا يعتبر ذلك عائدًا بسبب قلة ثقته بنفسه أو بالفكرة التي يطرحها العمل، لكن ينتابه هذا الشعور لأنه يتحمل مسؤولية أعماله، ويدعو الله دائمًا أن تنال أعماله النجاح وتتصدر الترند.