TodayPic

مجلة اخبارية

الرياضة

أوباميانج يتوهج مع مارسيليا..هل أهدر برشلونة ورقته الذهبية؟


وأشار تقرير نشرته صحيفة سبورت الكتالونية إلى أن الإدارة رفضت في الصيف إمكانية عودة أوباميانج من جديد، وذلك على الرغم من أن اللاعب عرض خدماته على النادي بعد فترته الفاشلة مع تشيلسي.

وكانت تقارير إسبانية قد أشارت في هذا الوقت إلى أن أوباميانج عرض اللعب لنادي برشلونة براتبٍ أقل من راتبه بعد إنهاء علاقته بتشيلسي.

واعتبرت إدارة برشلونة في الصيف أن التعاقد مع مُهاجم جديد في المركز رقم 9 ليس ضرورة في ظل وجود ليفاندوفسكي، وأغلقت الباب أمام العودة ليضطر أوباميانج لقبول عرض مارسيليا.

وتوهج أوباميانج بشدة مع مارسيليا، ولعب حتى الآن 21 مُباراة في كافة المُسابقات، سجل فيهم 12 هدفاً، وصنع 6 أهداف لزملائه.

وكان النجم الجابوني قد لعب لصالح برشلونة في الفترة بين يناير وسبتمبر 2022، وخلال هذه الفترة لعب 24 مُباراة في كافة  المُسابقات، سجل فيهم 13 هدفاً.

شاهد أيضًا:

!function(f,b,e,v,n,t,s)
{if(f.fbq)return;n=f.fbq=function()
{n.callMethod? n.callMethod.apply(n,arguments):n.queue.push(arguments)}
;
if(!f._fbq)f._fbq=n;n.push=n;n.loaded=!0;n.version=’2.0′;
n.queue=[];t=b.createElement(e);t.async=!0;
t.src=v;s=b.getElementsByTagName(e)[0];
s.parentNode.insertBefore(t,s)}(window,document,’script’,
‘https://connect.facebook.net/en_US/fbevents.js’);
fbq(‘init’, ‘860081330738247’);
fbq(‘track’, ‘PageView’);
fbq(‘track’, ‘ViewContent’);
jQuery(function ($) {
(function(d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s);
js.id = id;
js.async = true;
js.src = “//connect.facebook.net/en_US/sdk.js#xfbml=1&appId=1892660097624150&version=v2.0”;
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));
$( document ).ready(function() {
$.ajax({
url: ‘/ajax/nextarticleajax’,
type: ‘POST’,
data: {cat: 46, id: 1242826, count: 2, ajax: true},
error: function(xhr,tStatus,e){
if(!xhr){
console.log(‘ We have an error ‘+tStatus+’ ‘+e.message);
}else{
console.log(‘else: ‘+e.message);
}
},
success: function(resp){
$(‘.ajax_article’).html(JSON.parse(resp).main);
}
});
});
});



Source link

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *