TodayPic

مجلة اخبارية

الاقتصاد

الوزن النسبي لشركات مؤشر الشريعة على رأسها “طلعت مصطفى” بنسبة 15%




كشفت البورصة المصرية، عن الوزن النسبي للشركات المكونة لمؤشر الشريعة الإسلامية بعد ترجيح رأس المال السوقي للشركات المكونة للمؤشر بنسبة 15% للشركة الواحدة، ويضم المؤشر 33 شركة وهم:


1- مجموعة طلعت مصطفى القابضة بنسبة 15%.




2- السويدي إليكتريك بنسبة 10.27%.


3- أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية بنسبة 9.08%.


4- المصرية للاتصالات بنسبة 8.46%.


5- فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الإلكترونية بنسبة 7.02%.


6- مصر لإنتاج الأسمدة-موبكو بنسبة 6.45%.


7- سيدي كرير للبتروكيماويات-سيدبك بنسبة 4.86%.


8- بنك فيصل الإسلامي المصري بنسبة 4.72%.


9- إيديتا للصناعات الغذائية بنسبة 3.48%.


10- أوراسكوم كونستراكشون بي أل سي بنسبة 3.15%.


11- مصرف أبو ظبي الإسلامي-مصر بنسبة 2.76%.


12- الإسكندرية للزيوت المعدنية-أموك بنسبة 2.24%.


13- جي بي كوربوريشن بنسبة 2.24%.


14- النساجون الشرقيون للسجاد بنسبة 1.99%.


15- مدينة مصر للإسكان والتعمير بنسبة 1.93%.


16- بالم هيلز للتعمير بنسبة 1.69%.


17- شركة مستشفى كليوباترا بنسبة 1.66%.


18- تعليم لخدمات الإدارة بنسبة 1.61%.


19- جهينة للصناعات الغذائية بنسبة 1.47%.


20- مصر للألومنيوم بنسبة 1.38%.


21- أوراسكوم للتنمية مصر بنسبة 1.38%.


22- إعمار مصر للتنمية بنسبة 1.08%.


23- السادس من أكتوبر للتنمية والاستثمار-سوديك بنسبة 1.02%.


24- عبور لاند للصناعات الغذائية بنسبة 0.83%.


25- ابن سينا فارما بنسبة 0.76%.


26- راية القابضة للاستثمارات المالية بنسبة 0.7%.


27- ام ام جروب للصناعة والتجارة العالمية بنسبة 0.6%.


28- العربية لحليج الأقطان بنسبة 0.43%.


29- بنك البركة مصر بنسبة 0.42%.


30- غاز مصر بنسبة 0.27%.


31- راية لخدمات مراكز الاتصالات بنسبة 0.19%.


32- العز للسيراميك والبورسلين-الجوهرة بنسبة 0.18%.


33- المصرية لخدمات النقل (ايجيترانس) بنسبة 0.16%.


ويعد مؤشر الشريعة الإسلامية أداة للمستثمرين الراغبين في الاستثمار في الأوراق المالية، والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية ذات السيولة المرتفعة، وهو مؤشر قائم على استيفاء مجموعة من الضوابط الشرعية التي أقرتها لجنة الرقابة الشرعية التي تضم مجموعة من علماء الشريعة وخبراء الاقتصاد الإسلامي وفقه المعاملات المالية.


 



Source link

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *