يؤكد أحد الرجال إلى السلطان “بركياروق” أن “حسن” هو وراء عمليات القتل، ليقتنع بوجهة نظره، ويخطط لإقامة حرب جديدة عليه.

وفي استمرار “حسن” لمخططاته، يأمر الشاب “يحيى” وصديقيه بالاتجاه إلى المسجد الكبير في بغداد وحرقه بالكامل، ما يصيب “يحيى” والبقية بصدمة وغضب، حيث يرفض كل منهم الفكرة ويحاول التفكير بطريقة للتخلص من “حسن”.

وخلال أحداث الحلقة يخطط “يحيى” ومن معه بقتل “حسن” ومعاونه “زيد” وأيضا “برزك”، ليتم اكتشاف نيتهم من قبل الثاني الذي أفشل خطتهم قبل إيذاء أي أحد.