وأوضحت باميلا في ردها على من غيّبها عن الساحة التمثيلية ومن له مصلحة في ذلك، أنه “إذا لم تكن تابعا لمجموعة أشخاص معينة يمكنها أن تحميك على الأرض فستكون مستهدفا بشكل أكبر وأنا قلت للجميع أن “السماء معي”.

ولفتت: “لا أعتقد أنني اتقبل النقد الايجابي والتهنئة لأنني اعتدت أن أبقى في الظلمة وأن أفهم بطريقة خاطئة”.

وفي سياق منفصل، ذكرت باميلا الكيك أن الفنانات اللاتي تنتظر لمشاهدة أعمالهن وتستمع بمشاهدتهن، هن ندى أبو فرحات، وريتا حايك، ديامان بو عبود، وكارمن بصيبص.

وشددت على أن ” الكاتبة والإعلامية مريم نور ثروة أتت إلى مجتمعنا ولم نعرف قيمتها ولم يفهمها المجتمع”. أما عن الممثل فادي ابراهيم فقالت: “هو جامعة وليس مدرسة وتعلمت منه الكثير”.

وواصلت باميلا حديثها: “سيرين عبد النور خانة جميلة ورائحة جميلة وطينة طيبة وزميلة صدوقة”.

كما قالت: “أصدقائي أكثريتهم كبار في العمر، وشريهان حالة لن تتكرر، أما دانييلا رحمة فهي زميلة وأفكر بشيء مرتقب معها”.

وتطرقت باميلا إلى الموقف الناقد الذي أطلقته حول المقابلة الأخيرة التي استضافها خلالها هشام جديد، مشيرة إلى أنها تحب هشام وتحترمه كثيرا، وقالت: “كان هناك ركاكة معينة في البرنامج، البرامج الـlight  هي من أذكى وأصعب البرامج التي يتم إعدادها، وكان الاحترام متبادلا بيني وبين القيمين عن البرنامج”.

ولفتت إلى أن “ما تحدثت عنه في انتقاداتي هو نوعية الأسئلة التي تمنيت على فريق الاعداد ألا يضعها في سياق المقابلة ولكنه وضعها، وأن نخلق شيئا يعكس الصورة اللبنانية”.

واعتبرت باميلا الكيك أنه “لم يعد هناك محتوى تثقيفي وغني كالذي كنا قد اعتدنا عليها سابقا، وهناك مصطلحات معينة لم يكن من المفترض أن تمر على الهواء لا في البرنامج الذي استقبلني ولا في غيره”.