تنقلت المؤثرةٌ مايا رجيل إلى أماكن مختلفة في أنحاء العاصمة الجزائرية لتهدي النساء في يومهن العالمي باقاتٍ من الورود وعلب مغلفة بشكلٍ أنيق تحتوي على هدايا متنوعة بالإضافة إلى مظروفٍ مالي. كما زارت مايا النساء في المستشفيات ووصلت إلى مناطقَ نائية حيث ظهرت وهي تهدي إحدى راعيات الغنم والممرضات والمشردات. وتنقلت البلوغر بين الأسواق الشعبية ووقفت أمام إحدى محلات المجوهرات في سوق “ميسوني” الشهير، وتجمهر حولَها مئات النساء لتأخذ كل واحدة منهن ظرفا ماليا في خطوة رآها البعضُ غريب ودخيلةً على المجتمع الجزائري. أما البعضُ الأخر فأحب تلقائيةَ المؤثرة ورائها فكرةً إنسانيةً بسيطة.