قامت الشرطة الفرنسية بتوقيف الناشطة الفلسطينية مريم أبو دقة بعدما أعطى مجلس الدولة الضوء الأخضر يوم الأربعاء لترحيل الناشطة في “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” التي تصنفها إسرائيل والاتحاد الأوروبي “إرهابية”.

دخول الناشطة الفلسطينية إلى فرنسا جاء بشكل قانوني في نهاية أيلول/سبتمبر إلا أنه أثار جدلا بين مؤيد ومعارض لنشاطاتها ودعوتها لحضور ندوات داخل مؤسسات فرنسية مرموقة.

سبق أن نشرت السفارة الإسرائيلية بيانا استنكرت فيه زيارة المسؤولة الفلسطينية لفرنسا وإلقائها محاضرات وصفتها بأنها معادية للسامية وتحرض على دولة إسرائيل.

برنامج #بي_بي_سي_ترندينغ:

يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.