TodayPic

مجلة اخبارية

اخبار عامة

فقدت أهلها وساقها وحلمت بأن تصبح طبيبة، ثم فقدت حياتها


فقدت أهلها وساقها وحلمت بأن تصبح طبيبة، ثم فقدت حياتها

لم تعد دنيا وحيدة بعد اليوم، هكذا نعى غزيون الطفلة دنيا أبو محسن التي فقدت والديها وإخوتها، وبُترت ساقها، وكل هذا كان في اثنين وسبعين يوما من عمر الحرب وعمرها الذي لم يتجاوز الثلاثة عشر ربيعا.



Source link

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *