TodayPic

مجلة اخبارية

الرياضة

وليد الركراكي يتصدر عناوين صحف المغرب ويعلن مسئوليته عن وداع أمم أفريقيا




تحدثت صحف المغرب الصاردة اليوم عن إقصاء أسود الأطلس المفاجئ من ثمن نهائي كأس أمم أفريقيا المقامة حاليا فى كوت ديفوار بعد الخسارة أمام جنوب أفريقيا بهدفين دون مقابل ليودع الأسود المسابقة مبكرا.


ونشر موقع Le 360 المغربى فيديو بعنوان “لاعبو الأسود يعتذرون للجماهير المغربية.. قدم لاعبو المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، اعتذارهم للجماهير المغربية عقب خيبة الإقصاء من ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا منتخب جنوب إفريقيا”. 


وفي عنوان أخر: “الركراكي يكشف عن مستقبله رفقة المنتخب الوطني بعد الإقصاء من الكان”. 


وأكد وليد الركراكي، منتخب الوطني لكرة القدم، أنه سيقرر في مسألة إستقالته من عدمها من المنتخب الوطني بعد خروج  للأسود من دور ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا المقامة حاليا بالكوت ديفوار، وقال إنه سيقرر في مستقبله مع المنتخب عقب العودة من الكوت ديفوار.

وليد الركراكي : أتحمل مسئولية الاقصاء لاختياراتى الخاطئة للاعبين


وقال مدرب أسود الأطلس أنه يتحمل مسؤولية الاقصاء من كأس أمم إفريقيا بسبب اختياراته الخاطئة للاعبين، ورهانه على أشرف حكيمي لتسديد ركلة الجزاء التي أضاعها .


فيما نشرت صحيفة البطولة المغربية عنوان: “الركراكي عن مستقبله: “سأجلس مع الرئيس والجامعة وسنرى القرار المناسب للمنتخب المغربي”، مؤكدة على جلوس مدرب الأسود  مستقبلا مع اتحاد الكرة من أجل اتخاذ القرار المناسب للمنتخب”. 


وقال الركراكي: “أتحمل المسؤولية، سأجلس مع الرئيس والجامعة وسنرى ما هو مناسب للمغرب”.


بينما نقلت صحيفة هسبريس المغربية، تصريحات الركراكي التي قال فيها: “الأسود سيتعلمون من الإقصاء”، ثم نقلت تصريحات وليد الركراكي التي أكد فيها على أن المنتخب المغربي يتوفر على مجموعة ستتعلم مستقبلا من الأخطاء التي تسببت في الإقصاء من ثمن نهائي كأس إفريقيا “كوت ديفوار 2023”.


وواصل الركراكي: “المنتخب الوطني يضم لاعبين شباب قدموا كل ما في جعبتهم، وسيتعلمون الكثير من هذا الإقصاء في قادم الدورات، بحكم الاعتماد على بعض العناصر صغيرة السن”. 


وأبرز مدرب أسود الأطلس في نهاية تصريحاته، قائًلا أنه كان واثقا من جميع اللاعبين الذين وجهت لهم الدعوة في هذه البطولة، وأن الفريق في طور البناء، مؤكدا أن اللاعبين الشباب سيحققون لقب كأس إفريقيا مستقبلا.


 



Source link

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *