وُصفت ميجان ماركل بـ”المنافقة” أثناء زيارتها إلى نيجيريا،  حيث قالت تقول الخبيرة الملكية كينزى شوفيلد: “ميجان ماركل، حرباء، فأنت لا تعرف أبدًا من تحاول إثارة إعجابه، لذا آمل أن تحظى برحلة رائعة، ولكنى لا أعرف أبدًا ما تقوله، إذا كان يجب أن أتعامل مع الأمر بحذر أو لا”.

ثم قارنت السيدة شوفيلد ميجان، بدوقة إدنبرة صوفي، التى زارت أوكرانيا أيضًا، وقالت: “كانت صوفى محبة للغاية تجاه ميجان، وحاولت إقامة علاقة معها”، وأضافت “اقترحت الملكة أن يجتمع الاثنان، وأن تكون صوفى مرشدة ميجان، لكن ميجان قالت “لدى هاري” ورفضت هذا العرض”.

وعلى جانب آخر، أشار تقرير سابق، إلى أن الملك تشارلز يبدو غير منفتح على المصالحة مع ميجان ماركل على الرغم من الضغط على الأمير هارى، فجلالة الملك، الذى يتطلع إلى الترحيب بهاري، حيث من المقرر أن يصل إلى المملكة المتحدة فى مايو الجارى، لا يحمل نفس المشاعر تجاه ميجان ماركل.

وحسب ما نشره موقع geo.tv، يكشف الخبير الملكى ريتشارد فيتزويليامز: “لقد أبقى الملك الباب مفتوحًا دائمًا للأمير هاري، لكن هذا لا يعنى بالضرورة أنه سيحظى دائمًا باستقبال حار”.

ويضيف: “سيستغرق الأمر بعض الوقت، لكن من الواضح أن الوضع تغير فى الأسابيع الأخيرة بما يتجاوز كل التوقعات، ولا أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا للغاية، فالأمر يعتمد على كيفية تعريف المصالحة.. أعتقد أن هناك طريقًا طويلًا يجب قطعه قبل ذلك”.

يتابع فيتزويليامز: “ميجان سامة “toxic” أنا لا أقول أن دوق ودوقة ساسكس سيشنان أى هجمات على العائلة المالكة فى هذا الوقت، ولكن ما هو واضح للغاية هو أنهم إذا أرادوا بناء الثقة، فإن لديهم طريق طويل”.