TodayPic

مجلة اخبارية

منوعات

بلينكس.. تجربة إعلامية جديدة تستهدف جيل زد


تطبيقات رقمية

إضافة إلى توفره عبر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي، يكشف “بليـنكس” قريبًا عن تطبيقاته الرقمية، المتعددة والمتنوعة، وتجربة الإنتاج المباشر عبر عديد من المنصات والأجهزة الذكية، كما يُقدم تجارب مبتكرة للمستخدمين، ويُسهم في إيجاد منظومة انتاج إعلامي متكاملة، تُمكن المتلقي من الحصول على ما يحتاج إليه، في أي وقت وحسب الطلب.

وقال المدير التنفيذي للإبداع في بلينكْس، فادي راضي: “تمهيدًا لساعة الصفر، اعتمدنا التكنولوجيا الحديثة لنقل الجمهور – المتلقي إلى ما هو أبعد من مجرّد سرد القصص التقليدية، وصولاً للدفع بالابتكار نحو مستويات أعلى، خاصة في ميادين مثل تغطية الأخبار، وتوفير المعلومات، وتحليل البيانات، وغيرها”.

وأضاف: “تلبي قصصنا القصيرة المميّزة احتياجات الشباب الشَغوفين بالتكنولوجيا، وتُقدّم مزيجًا من الترفيه والإلهام. ويُمكن للمستخدمين تصَفُّح القصص بسهولة مطلقة، والتفاعل مع كل من منتجي المحتوى ورواة القصص والمستخدمين الآخرين”.

وتُشكّل التجارِب المبتكرة للمستخدمين (User Experience) الأولوية لدى بليـنكْس (blinx)، لتمتد عبر الشاشات والمنصّات والأجهزة الذكية، وذلك بهدف إشراك جيل الزِد (Gen Z) وجيل الألفية (Millennials) وتلبية احتياجاته.

ويسعى بليـنكْس (blinx) تدريجيًا إلى المزج بين المحتوى المعرفي والألعاب (gaming) ليضيف عنصرًا تفاعليًا ممتعًا إلى نهج رواية الأحداث ومسار سرد القصص.

وتكمن التزامات بليـنكْس (blinx) في اعتماد النهج القائم على الدقة، والصدقية، والمصداقية في رواية الأحداث وتغطية الأخبار، وذلك من خلال سرد القصص التي تحترم ذكاء المتلقي ووقته، وتعكس حيوية الشباب، بعيدًا عن الأخبار الزائفة والمعلومات الخاطئة والمضلّلة.

وفي كل مرّة يتعامل فيها الـ “هَب” مع القضايا الحساسة، يتم ذلك دون مبالغة، أو تضخيم، أو تحريف، أو إثارة، أو صَخَب. بطبيعة الحال، يبقى دعم “الاقتصاد المُبدِع” (Creator Economy)، و”ريادة الأعمال” (Entrepreneurship) و”المبادرة الفردية” (Private Initiative) في المنطقة ضمن قائمة الأوليات.

ويحتضن بليـنكْس (blinx) مبادئ الاستدامة والممارسات الأخلاقية، في العام والخاص، وذلك من خلال التعاون حصرًا مع شركاء الأعمال والمورّدين الذين يتوافقون مع القيَم الأساسية التي تهمّ المجتمعات العربية، وتعنى بالبيئة، وتتماهى مع جيل الزِد (Gen Z) وجيل الألفية (Millennials). كما يسعى الـ “هَب” إلى تخفيض حجم بصمته الكربونية، واعتماد مسار إعادة التدوير.



Source link

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *