TodayPic

مجلة اخبارية

منوعات

زهرة الخليج – الحلم أصبح حقيقة.. أول فيلا عائمة مستدامة وصديقة للبيئة في الإمارات


#منوعات

من الممكن أن تكون الرقم الصعب في العديد من النجاحات، لكن الأصعب أن تبقى وتتصدر المركز الأول، وأن تحافظ على المنافسة في العديد من الميادين. فلا شيء مستحيلاً، والحلم يصبح حقيقة في الإمارات، عندما ترى فيلتك العائمة تجوب البحار. فقد تم إطلاق فيلا عائمة من قبل مجموعة البحراوي الرائدة في مجال الإنشاءات البحرية بدولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط. 

  • الحلم أصبح حقيقة
    الحلم أصبح حقيقة

الفيلا العائمة والمتحركة «نيبتون»، تأتي ضمن مشروع منتجع قصر كيمبنسكي العائم، الذي أطلقته المجموعة منذ عامين، والمكون من فندق عائم محاط بعدد 48 فيلا عائمة ومتحركة، حيث تقدر قيمة المشروع السوقية عند الانتهاء من تنفيذه بنحو 1.6 مليار درهم، وتعتبر «نيبتون» ثانية الفلل العائمة لمجموعة البحراوي في المنطقة، وكان ذلك خلال حدث جمع نخبة من رجال الأعمال، وأهل الصحافة، والإعلام، في خيمة أساطير النخلة – دبي.

يأتي إطلاق الفيلا ضمن استراتيجية المجموعة الرامية إلى بناء منشآت سكنية عائمة، تجمع بين الرفاهية والاستدامة، دون الإخلال بالمرونة والخصوصية، حيث يجري الانتهاء من 8 وحدات أخرى، من أصل 48 فيلا، تتنوع مساحاتها بين غرفتين، و3، و4 غرف، ما يوفر للسكان تجربة فريدة ومذهلة للحياة على سطح الماء بإمكانيات غير مسبوقة.

  • أول فيلا عائمة مستدامة وصديقة للبيئة في الإمارات
    أول فيلا عائمة مستدامة وصديقة للبيئة في الإمارات

وتعليقاً على ذلك، قال محمد البحراوي، رئيس مجلس إدارة المجموعة: «حرصنا، منذ أن بدأنا تنفيذ المشروع، على أن يكون مميزاً وفريداً من نوعه، ويلبي كافة الاحتياجات التي يبحث عنها عملاؤنا، ويعد إقبال المستثمرين من مختلف الدول العربية والغربية على المشروع مؤشراً قوياً إلى نجاحه، ويعد السبب الرئيسي وراء تطويره بهذا الشكل، وطرح عدد أكبر من الفلل العائمة بمختلف مساحاتها».

ويمكن لفيلا «نيبتون»، التي ترسو حالياً في مرسى النخلة – دبي، التنقل في المياه بسرعة من 6 إلى 8 عقد بحرية في الساعة بمحركات صديقة للبيئة، مع إمكانية العمل بالطاقة الكهربائية، وتدوير المخلفات، وتحلية مياه البحر. علاوة على ذلك، تتميز الفلل العائمة والمتحركة في مشروع قصر كيمبنسكي العائم لمجموعة البحراوي بميزات استثنائية ومبتكرة، كفيلة بجعلها محط أنظار محبي الرفاهية. 

  • إمكانية العمل بالطاقة الكهربائية
    إمكانية العمل بالطاقة الكهربائية

وتوفر الفيلا أهم وسائل الرفاهية والراحة، بدءاً من التصميم الداخلي، الذي يحاكي أعلى مفاهيم الأناقة والجودة، مروراً بالأثاث الفاخر، وتوفير الخدمات الفندقية الراقية، وصولاً إلى نظم التكنولوجيا المتقدمة، مثل: التحكم الذكي في الإضاءة، ودرجة الحرارة، والوصول إلى شاشات الترفيه بسهولة عبر الأجهزة المحمولة، مع تصميم هندسي يحافظ على ثبات الفلل، ومقاومة الأمواج أثناء التنقل.

 



Source link

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *