تبدأ الحلقة حينما يعترف “سليم” لصديقه “تاج” بقضاء الوقت مع “جيني”، قبل يوم من تخطيطهم لسرقة الملفات من الثكنة الفرنسية، وسط تأكيد “سليم” أنه تحدث مع “جيني” وتبادلا الأحاديث بكثرة، وبسبب شربه للخمر لم يتذكر ما أخبرها.

“جيني”، التي تحاول ابتزاز “رياض” بالملفات التي تُثبت تعامله مع الفرنسيين ضد بلده سوريا، تطلب منه أن يمنحها حصة كبيرة من أملاكه، مقابل منحه جميع الأوراق، وإلا ستنشرها وتفضحه أمام الجميع.

“رياض” يُخبر الضابط الفرنسي “جول” عن الحديث الدائر مع “جيني”، ويطلب مساعدته في الحصول على الأوراق منها، ليؤكد الأول لـ”رياض” أن عليه التحلّي بالهدوء وعدم الخضوع لأوامرها وابتزازها.