TodayPic

مجلة اخبارية

اخبار عامة

مصر تكشف سبب طلبها الانضمام لمجموعة “بريكس”


مصر تكشف سبب طلبها الانضمام لمجموعة مصر تكشف سبب طلبها الانضمام لمجموعة

كشف وزير المالية المصري محمد معيط، سبب طلب مصر الانضمام لمجموعة “بريكس” التي تضم كلا من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.

إقرأ المزيد

لماذا تريد مصر الانضمام إلى لماذا تريد مصر الانضمام إلى

وقال معيط في تصريح مقتضب إن “الهدف هو توسيع التواجد الدولي مع تلك الكيانات والمؤسسات الجديدة لتحقيق أكبر استفادة سياسية واقتصادية بالتواجد في تلك الكيانات”.

وكان رئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية محمد العرابي، قد صرح بأن القاهرة تعتزم تقديم طلب للانضمام إلى “بريكس” في القمة الحالية التي ستعقد في جنوب إفريقيا، وتعتمد على دعم روسيا بهذا الأمر.

يذكر أن بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المصري، أظهرت ارتفاع قيمة الصادرات المصرية لدول مجموعة بريكس لتسجل 4.9 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 4.6 مليار خلال عام 2021.

وبلغت قيمة الواردات المصرية من دول المجموعة 26.4 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 23.6 مليار خلال عام 2021 .

وأشارت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المصري، إلى ارتفاع قيمة التبادل التجاري بين مصر ودول مجموعة بريكس لتصل إلى 31.2 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 28.3 مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 10.5%.

وفي يونيو الماضي، كشف السفير الروسي بالقاهرة، غيورغي بوريسينكو، عن تقدم مصر بطلب للانضمام إلى مجموعة “بريكس”، قائلا لوسائل إعلام روسية: “لقد تقدمت مصر بطلب للانضمام إلى مجموعة بريكس لأن إحدى المبادرات التي تشارك فيها بريكس حاليا هي تحويل التجارة إلى عملات بديلة قدر الإمكان، سواء كانت وطنية أو إنشاء عملة مشتركة، ومصر مهتمة جدا بهذا الأمر”.

المصدر: مصراوي

!function(f,b,e,v,n,t,s){if(f.fbq)return;n=f.fbq=function(){n.callMethod?
n.callMethod.apply(n,arguments):n.queue.push(arguments)};if(!f._fbq)f._fbq=n;
n.push=n;n.loaded=!0;n.version=’2.0′;n.queue=[];t=b.createElement(e);t.async=!0;
t.src=v;s=b.getElementsByTagName(e)[0];s.parentNode.insertBefore(t,s)}(window,
document,’script’,’https://connect.facebook.net/en_US/fbevents.js’);
fbq(‘init’, ‘1828052974188625’); // Insert your pixel ID here.
fbq(‘track’, ‘PageView’);



Source link

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *