قرار إلغاء خاصية الحظر أو تقييدها قد يتعارض مع إرشادات متجري التطبيقات “آب ستور” التابع لأبل و”غوغل بلاي” التابع لألفابت.

وكانت أبل قد أكدت في مرات عديدة على ضرورة أن توفر التطبيقات التي ينشئ المستخدم المحتوى فيها إمكانية حظر المستخدمين المسيئين.

وهو الأمر الذي يدعمه متجر “غوغل بلاي”، مؤكدًا أنه يتعين على التطبيقات توفير نظام داخلي لحظر المستخدمين والمحتوى الذي ينشرونه.

ومنذ شراء الملياردير الأمريكي إيلون ماسك لموقع “تويتر” سابقًا ساند، بشكل مطلق، حرية التعبير، لكن بعض منتقديه اعتبروا نهجه غير مسؤول.

واعتبر خبراء وجود زيادة في خطاب الكراهية والمحتوى المعادي للسامية على المنصة منذ استحواذ ماسك عليها، وفق ما نقلته رويترز.

كذلك اتهمت بعض الحكومات الشركة بعدم بذل الجهد الكافي لجعل المحتوى معتدلاً.