يصاب الغول بصدمة كبيرة، قبل أن يهرع إلى غرفته السرية فيكتشف أن النيران قد نشبت فيها وقضت على الأخضر واليابس فيها. هذا المشهد يصيب الغول بأزمة صحية، وبدأ البحث عن الثنائي.

هكذا، نفذ لؤي وسما خططتهما التي سافرا من أجلها إلى تركيا، ومن ثم يهربان من الغول. بالفعل، ينجح الثنائي بالهروب منه، بينما هرم وعصابته يبحثان عنهما فيصاب شادي برصاصة في يده، ولكنه ينجو.

يستعين الثنائي بالمعلم عماد (غابريال يمين) ويطلبان منه المساعدة. يلبي الدعوة لإنقاذهما. في هذا الوقت، تبدأ “شعبة المعلومات” بمراقبة رسمية (كارمن لبس) وميرا ابنة سما، فتتمكن من تحديد مكان تواجدهما.